شبكة منتديات الطريق إلى الله
 تاريخ العلمانية في بلاد المسلمين 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  تاريخ العلمانية في بلاد المسلمين 829894
ادارة المنتدي  تاريخ العلمانية في بلاد المسلمين 103798
شبكة منتديات الطريق إلى الله
 تاريخ العلمانية في بلاد المسلمين 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  تاريخ العلمانية في بلاد المسلمين 829894
ادارة المنتدي  تاريخ العلمانية في بلاد المسلمين 103798
شبكة منتديات الطريق إلى الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة منتديات الطريق إلى الله

المنتدى دعوى والدخول ونقل المحتويات متاح لكل مسلم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولfacebooktwitter
Cool Red Outer
    Glow Pointer
أحبائنا اعضاء وزوار المنتدى الكرام نرجوا فتح الراوبط التالية لمعرفة شروط الإستخدام ۩۞۩ قوانــيــن عــــامـــــة ۩۞۩
نرجوا من إخواننا الأعضاء عدم إنشاء أى مواضيع سياسية بدون تأصيل شرعى لأن ذلك قد يعرض عضويتك للإيقاف
هذه دعوتنا : دعوة الى الهجرة إلى الله بتجريد التوحيد، والبراءة من الشرك والتنديد، والهجرة إلى رسوله صلى الله عليه وسلم بتجريد المتابعة له. دعوة إلى إظهار التوحيد، بإعلان أوثق عرى الإيمان، والصدع بملة الخليلين محمّد وإبراهيم عليهما السلام، وإظهار موالاة التوحيد وأهله، وإبداء البراءة من الشرك وأهله. دعوة إلى تحقيق التوحيد بجهاد الطواغيت كل الطواغيت باللسان والسنان، لإخراج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، ومن جور المناهج والقوانين والأديان إلى عدل ونور الإسلام. دعوة إلى طلب العلم الشرعي من معينه الصافي، وكسر صنميّة علماء الحكومات، بنبذ تقليد الأحبار والرهبان الذين أفسدوا الدين، ولبّسوا على المسلمين... دعوة إلى البصيرة في الواقع، وإلى استبانة سبيل المجرمين، كل المجرمين على اختلاف مللهم ونحلهم {قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين}. دعوة إلى الإعداد الجاد على كافة الأصعدة للجهاد في سبيل الله، والسعي في قتال الطواغيت وأنصارهم واليهود وأحلافهم لتحرير المسلمين وديارهم من قيد أسرهم واحتلالهم. ودعوة إلى اللحاق بركب الطائفة الظاهرة القائمة بدين الله، الذين لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم حتى يأتي أمر الله

أبحث على الأنترنت
تابعونا على مواقع أخرى


 

  تاريخ العلمانية في بلاد المسلمين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
المدير العام
المدير العام
Admin


الدولة :  تاريخ العلمانية في بلاد المسلمين Egypt10
ذكر
الابراج : الجدي
عدد المساهمات : 4723
مدى تفاعل العضو : 17353
تاريخ الميلاد : 19/01/1991
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
العمر : 33
الموقع : https://islam4u.yoo7.com
الحالة الإجتماعية : خاطب

 تاريخ العلمانية في بلاد المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: تاريخ العلمانية في بلاد المسلمين    تاريخ العلمانية في بلاد المسلمين Emptyالأربعاء يونيو 26, 2013 12:21 pm

بسم الله الرحمن الرحيم


إننا في مرحلة جديدة من تاريخ بلدنا الحبيب تستوجب علينا أن نعيد النظر في كثير من المفاهيم التي تتردد على مسامعنا دون أن نرعى لها انتباهًا، أو تستوقفنا للتفكير فيها، وأصبحت عقولنا كالوعاء الذي يستقبل كل شيء دون أن يبدي اعتراضًا أو رفضًا لما يوضع فيه، وتلك كارثة كبرى أصيب بها المسلمون، ففقدوا النظرة النقدية لما يُطرح على الساحة الفكرية والثقافية من أفكار ونظريات ومصطلحات تستهدف تغريبهم وإبعادهم عن صحيح دينهم وسلخهم عن عقيدتهم الصافية.

وكان من بين أخطر هذه المصطلحات (مصطلح العلمانية) الذي بدأ في حياة المسلمين كمصطلح، ثم صار واقعًا يحكم حياة المسلمين دون أن يفهموا ما معناه أو مغزاه أو من أين جاءهم؟

ما العلمانية- Secularism؟

لقد كفتنا القواميس المؤلفة في البلاد الغربية-التي نشأت فيها العلمانية عناء البحث والتنقيب، فقد جاء في القاموس الإنجليزي، أن كلمة (علماني) تعني:

1- دنيوي أو مادي.

2- ليس بديني أو ليس بروحاني.

3- ليس بمترهب، أو ليس برهباني.

وجاء أيضًا في نفس القاموس بيان معنى كلمة العلمانية، حيث يقول: العلمانية: هي النظرية التي تقول: إن الأخلاق والتعليم يجب أن لا يكونا مبنيين على أسس دينية.

وفي دائرة المعارف البريطانية، نجدها تذكر عن العلمانية: أنها حركة اجتماعية، تهدف إلى صرف الناس عن العناية بالآخرة إلى العناية بالدار الدنيا فحسب. (Encyc, V. IX, p. 19.).

ودائرة المعارف البريطانية حينما تحدثت عن العلمانية، تحدثت عنها ضمن حديثها عن الإلحاد، وقد قسمت دائرة المعارف الإلحاد إلى قسمين:

• إلحاد نظري.

• إلحاد عملي، وجعلت العلمانية ضمن الإلحاد العملي.

وما تقدم ذكره يعني أمرين:

أولهما: أن العلمانية مذهب من المذاهب التي ترمي إلى عزل الدين عن التأثير في الدنيا، فهو مذهب يعمل على قيادة الدنيا في جميع النواحي السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأخلاقية والقانونية وغيرها بعيدًا عن أوامر الدين ونواهيه.

ثانيهما: أنه لا علاقة للعلمانية بالعلم، كما يحاول بعض المراوغين أن يُلَبس على الناس بأن المراد بالعلمانية: هو الحرص على العلم التجريبي والاهتمام به، فقد تبين كذب هذا الزعم وتلبيسه بما ذكر من معاني هذه الكلمة في البيئة التي نشأت فيها.

ولهذا، لو قيل عن هذه الكلمة (العلمانية) إنها: (اللادينية، لكان ذلك أدق تعبيرًا وأصدق)، وكان في الوقت نفسه أبعد عن التلبيس وأوضح في المدلول.

كيف ظهرت العلمانية؟

كان الغرب النصراني في ظروفه الدينية المتردية هو البيئة الصالحة والتربة الخصبة التي نبتت فيها شجرة العلمانية وترعرعت، وقد كانت فرنسا بعد ثورتها المشهورة سنة 1789 م هي أول دولة تُقيم نظامها على أسس الفكر العلماني، وذلك على إثر الصراع الدامي مع الكنيسة الكاثوليكية في العصور الوسطى، التي كان لها السلطان على الناس بدعوى النيابة عن الله، وكان لابد أن يرفض المجتمع دعوى الكنيسة ويرفض معها كل ما بقى من بذور الإيمان التي لم تمت بعد، ومن هنا نشأت فلسفة فصل الدين عن الدولة للتحرر من سلطة الكنيسة، وكان ظهور هذا الاتجاه في أوربا يرجع في بعض أسبابه إلى المسيحية ذاتها بعد ما شابها من تبديل وتحريف، وفى بعضها الآخر إلى سلوك رجال الدين المنحرف.

ولم يكن هذا الذي حدث من ظهور الفكر العلماني والتقيد به- بما يتضمنه من إلحاد، وإبعاد للدين عن كافة مجالات الحياة، بالإضافة إلى بغض الدين ومعاداته، ومعاداة أهله- أقول لم يكن هذا حدثًا غريبًا في بابه، ذلك لأن الدين عندهم حينئذٍ لم يكن يمثل وحي الله الخالص الذي أوحاه إلى عبده ورسوله المسيح عيسى ابن مريم- عليه السلام- كما أشرنا، وإنما تدخلت فيه أيدي التحريف والتزييف، فبدلت وغيرت وأضافت وحذفت، فكان من نتيجة ذلك أن تعارض الدين المُبدَّل مع مصالح الناس في دنياهم ومعاملاتهم، في الوقت نفسه الذي تعارض مع حقائق العلم الثابتة، ولم تكتفِ الكنيسة- الممثلة للدين عندهم- بما عملته أيدي قسيسيها ورهبانها من التحريف والتبديل، حتى جعلت ذلك دينًا يجب الالتزام والتقيد به، وحاكمت إليه العلماء المكتشفين والمخترعين، وعاقبتهم على اكتشافاتهم العلمية المناقضة للدين المبدل، فاتهمت بالزندقة والإلحاد، فقتلت من قتلت، وحرَّقت من حرَّقت، وسجنت من سجنت.

ومن جانب آخر فإن الكنيسة - الممثلة للدين عند النصارى- أقامت تحالفًا غير شريف مع الحكام الظالمين، وأسبغت عليهم هالاتٍ من التقديس والعصمة، وسوَّغت لهم كل ما يأتون به من جرائم وفظائع في حق شعوبهم، زاعمة أن هذا هو الدين الذي ينبغي على الجميع الرضوخ له والرضا به.

من هنا بدأ الناس هناك يبحثون عن مهرب لهم من سجن الكنيسة ومن طغيانها، ولم يكن مخرجهم الذي اختاروه إذ ذاك، إلا الخروج على ذلك الدين- الذي يحارب العلم ويناصر المجرمين- والتمرد عليه، وإبعاده وطرده من كافة جوانب الحياة السياسية والاقتصادية والعلمية والأخلاقية وغيرها.

وهكذا نبذت أوربا الدين ونحته بعيدًا عن شئون الحياة المختلفة، واتجهت إلى المادية بأوسع معانيها، حتى أصبح الإلحاد مفخرة الأندية هناك، حتى أندية الكنيسة نفسها، وأعلنت الفلسفة التجريبية شعارها القائل: "ليس في الوجود إلا ما هو محسوس". وكان شعار الثورة الشيوعية: "الدين أفيون الشعوب". وكان من بين شعارات الثورة الفرنسية: "اشنقوا آخر ملك بأمعاء آخر قسيس". مما يُظْهِر لنا ثورتهم الجامحة الغاضبة على الدين ورجاله.

ويا ليتهم إذ خرجوا على هذا الدين المبدل اهتدوا إلى دين الإسلام، ولكنهم أعلنوها حربًا على الدين عامة.

وإذا كان هذا الذي حدث في بلاد الغرب النصراني ليس بغريب، فإنه غير ممكن في الإسلام، بل ولا متصور الوقوع، فوحي الله في الإسلام لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، فلا هو ممكن التحريف والتبديل، ولا هو ممكن أن يُزاد فيه أو يُنقص منه، وهو في الوقت نفسه لا يحابي أحدًا، سواء كان حاكمًا أو محكومًا، فالكل أمام شريعته سواء، وهو أيضًا يحافظ على مصالح الناس الحقيقية، فليس فيه تشريع واحد يُعارض مصلحة البشرية، وهو أيضًا يحرص على العلم ويحض عليه، وليس فيه نص شرعي صحيح يُعارض حقيقة علمية، فالإسلام حق كله، خير كله، عدل كله، ومن هنا فإن كل الأفكار والمناهج التي ظهرت في الغرب بعد التنكر للدين والنفور منه، ما كان لها أن تظهر، بل ما كان لها أن تجد آذانًا تسمع في بلاد المسلمين، لولا عمليات الغزو الفكري المنظمة، والتي صادفت في الوقت نفسه قلوبًا من حقائق الإيمان خاوية، وعقولاً عن التفكير الصحيح عاطلة، ونفوسًا في مجال التمدن ضائعة متخلفة.

تلك هي العلمانية (مذهب فصل الدين عن الدولة) التي كانت إحدى أخطر النتائج التي تمخضت عنها جهود التغريب في العالم الإسلامي، إذ يضم هذا المذهب في ثناياه كل المفاسد والأوضار التي أفرزتها المدنية الغربية الحديثة، ويتركز في أهدافه ومبادئه بصورة أساسية حول فصل الدين عن الدولة، والابتعاد بالدولة عن سلطان الدين، وكان من أهدافه الأساسية:

1- إيقاف دور الإسلام كمحرِّك وموجِّه لحياة المسلمين في كل جوانبها الأخلاقية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية، وكمصدر للتشريع ودستورٍ يحتكم إليه المسلمون جميعًا حكَّامًا ومحكومين.

2- استيراد النظم والمبادئ الأجنبية ليصبح العمل بها بديلاً للنظم الإسلامية التي قُصِد إلى تنحيتها عن شئون الحياة، وقد عانى المسلمون - ولا يزالون - من هذه النظم الوافدة، سواء في ذلك النظم السياسية والاقتصادية والاجتماعية والقضائية...الخ.

3- توجيه المجتمعات الإسلامية إلى هذه المادية التي سقطت فيها المجتمعات الغربية لتعميق التدهور والانحلال الديني والأخلاقي والاجتماعي في حياتهم، فحين تسري في المسلمين- لا قدَّر الله – جاذبية المادة التي انتهت بالغرب إلى إنكار كل ما وراءها، وجَحْد كل ما لا يقع تحت الحس والاختبار، فإن ذلك يؤصل الإلحاد، ويدفع بالقيم الأخلاقية والاجتماعية إلى هاوية ليس لها قرار.

وقد وفدت هذه الفكرة إلى مجتمعاتنا الإسلامية من الغرب الأوروبي، ونادي بها بعض المسلمين إلحادًا وزندقة، أو ذلة وهوانًا وعمالة للغرب، أو جهلاً وغباءً فاحشًا بحقيقة هذه الدعوى ومقاصدها الخبيثة، وحاول المفتونون بالحضارة الغربية الترويج لهذا المذهب في العالم الإسلامي ومحاولة تطبيقه على الإسلام وفصله عن السياسة، أو بالأحرى فصله عن الدولة على غِرار ما فعلت أوربا، ثم كانت ظروفُ الضعف التي مرت بها الخلافة العثمانية-بعد سلسلة من المؤامرات ضدها- ثم إلغاؤها فرصةً للمتكالبين على الإسلام وأهله للتحول من مرحلة الدعاية والترويج لهذا المذهب المنحرف إلى مرحلة التطبيق العملي له في تركيا مركز الخلافة العثمانية، وبعد أن نجحت هذه التجربة الآثمة في تركيا أصبح لهذا المذهب معتنقوه ومؤيدوه من بني جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا في كل دول العالم الإسلامي بلا استثناء.

ومنذ هذه اللحظة وُجِدَ على الساحة الفكرية التيار العلماني الذي يدعو إلى تنحية الإسلام وفصله عن السياسة والابتعاد به عن شئون الدولة، وقد ظهر هذا التيار في مواجهة التيار الإسلامي الذي يتبنى الدفاع عن شمولية الإسلام ويرى أنه دين ودولة، عقيدة وعمل، عبادات ومعاملات، سياسة وقيادة، وأن الدولة وشئون الحكم والسياسة جزء منه، وأن الحكومة ركن من أركانه الأساسية.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://islam4u.yoo7.com
 
تاريخ العلمانية في بلاد المسلمين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف دخلت العلمانية بلاد المسلمين؟
»  معابر انتقال العلمانية إلى بلاد المسلمين
» العلمانية وخطرها على المسلمين
» التفريق بين المسلمين من غايات وأهداف المنافقين والكافرين وأعداء الدين: ما زال أعداء الدين منذ أن بزغت فجر الرسالة المحمدية يكيدون المكائد للإسلام وأهله, ويحملون الغل والحقد على هذا الدين ويحاولون جاهدين صد الناس عن الحق المبين وإضعاف المسلمين لأنهم يعلمون
» العلمانية إلى أين ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة منتديات الطريق إلى الله :: العلمانية وخطرها على المسلمين
-
انتقل الى: