شبكة منتديات الطريق إلى الله
هل القرآن الكريم اليوم فيه نفس العدد والسور كالتي في عهد النبوة ؟ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هل القرآن الكريم اليوم فيه نفس العدد والسور كالتي في عهد النبوة ؟ 829894
ادارة المنتدي هل القرآن الكريم اليوم فيه نفس العدد والسور كالتي في عهد النبوة ؟ 103798
شبكة منتديات الطريق إلى الله
هل القرآن الكريم اليوم فيه نفس العدد والسور كالتي في عهد النبوة ؟ 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هل القرآن الكريم اليوم فيه نفس العدد والسور كالتي في عهد النبوة ؟ 829894
ادارة المنتدي هل القرآن الكريم اليوم فيه نفس العدد والسور كالتي في عهد النبوة ؟ 103798
شبكة منتديات الطريق إلى الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة منتديات الطريق إلى الله

المنتدى دعوى والدخول ونقل المحتويات متاح لكل مسلم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولfacebooktwitter
Cool Red Outer
    Glow Pointer
أحبائنا اعضاء وزوار المنتدى الكرام نرجوا فتح الراوبط التالية لمعرفة شروط الإستخدام ۩۞۩ قوانــيــن عــــامـــــة ۩۞۩
نرجوا من إخواننا الأعضاء عدم إنشاء أى مواضيع سياسية بدون تأصيل شرعى لأن ذلك قد يعرض عضويتك للإيقاف
هذه دعوتنا : دعوة الى الهجرة إلى الله بتجريد التوحيد، والبراءة من الشرك والتنديد، والهجرة إلى رسوله صلى الله عليه وسلم بتجريد المتابعة له. دعوة إلى إظهار التوحيد، بإعلان أوثق عرى الإيمان، والصدع بملة الخليلين محمّد وإبراهيم عليهما السلام، وإظهار موالاة التوحيد وأهله، وإبداء البراءة من الشرك وأهله. دعوة إلى تحقيق التوحيد بجهاد الطواغيت كل الطواغيت باللسان والسنان، لإخراج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، ومن جور المناهج والقوانين والأديان إلى عدل ونور الإسلام. دعوة إلى طلب العلم الشرعي من معينه الصافي، وكسر صنميّة علماء الحكومات، بنبذ تقليد الأحبار والرهبان الذين أفسدوا الدين، ولبّسوا على المسلمين... دعوة إلى البصيرة في الواقع، وإلى استبانة سبيل المجرمين، كل المجرمين على اختلاف مللهم ونحلهم {قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين}. دعوة إلى الإعداد الجاد على كافة الأصعدة للجهاد في سبيل الله، والسعي في قتال الطواغيت وأنصارهم واليهود وأحلافهم لتحرير المسلمين وديارهم من قيد أسرهم واحتلالهم. ودعوة إلى اللحاق بركب الطائفة الظاهرة القائمة بدين الله، الذين لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم حتى يأتي أمر الله

أبحث على الأنترنت
تابعونا على مواقع أخرى


 

 هل القرآن الكريم اليوم فيه نفس العدد والسور كالتي في عهد النبوة ؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
المدير العام
المدير العام
Admin


الدولة : هل القرآن الكريم اليوم فيه نفس العدد والسور كالتي في عهد النبوة ؟ Egypt10
ذكر
الابراج : الجدي
عدد المساهمات : 4723
مدى تفاعل العضو : 17546
تاريخ الميلاد : 19/01/1991
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
العمر : 33
الموقع : https://islam4u.yoo7.com
الحالة الإجتماعية : خاطب

هل القرآن الكريم اليوم فيه نفس العدد والسور كالتي في عهد النبوة ؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل القرآن الكريم اليوم فيه نفس العدد والسور كالتي في عهد النبوة ؟   هل القرآن الكريم اليوم فيه نفس العدد والسور كالتي في عهد النبوة ؟ Emptyالسبت يونيو 01, 2013 4:42 pm


كيف نعرف نحن المسلمون بأن القرآن الكريم اليوم فيه نفس الآيات ونفس العدد
من السور كما كان في أيام الرسول صلى الله عليه و سلم .
الجواب :
مِن المعلوم أن للإيمان سِتَّـة أركان ، لا يَصِحّ إيمان العبد إلا بِتحقيقها .
وأرْكَان الإيمان : الإيمان بالله وملائكته وكُتُبه ورُسُله واليوم الآخِر وبالقدر خيره وشَرِّه .


فإذا كُـنَّا نؤمِن بالله وبِكِتابِه آمَـنَّا أنَّ الله تَكَفَّل بِحِفْظ كِتابه مِن الزِّيَادة والنُّقْصان .

ويُبيِّن
هذا أن الله لم يَتَكفَّل بِحِفْظ الكُتب السابقة ، بل وَكَل حِفْظها إلى
أصحابها ، فلم يَحفَظوها ، وتَكَفَّل سبحانه وتعالى بِحِفْظ كِتابِه .

وقد قال الله تبارك وتعالى عن الكُتُب السابقة : (إِنَّا
أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا
النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا
وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ
اللَّهِ) .

وقال عزّ وَجَلّ عن القرآن : (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) .

وفي وقتنا الحاضر لو أحضرْت مخطوطة للمصحف لها مئات السِّنين لَوَجدت أنَّها لم تَزِد حرفا ولم تنقص حرفا .

بينما لو أحضرت نُسخا من التوراة أو مِن الأناجيل الآن لوجدت أنها تختلف مِن طبعة لأخرى ، ومِن دولة لأخرى !

بل
بَيَّن الشيخ أحمد ديدات في بعض مناظراته أن بعض طبعات الكُتُب المقدَّسَة
عند اليهود والنصارى تختلف باختِلاف التَّوجُّه السِّياسي !
وأثْبَت هذا بالحرف والطَّبْعَة .



وإليك
هذه القصة التي تُبيَّن صِحَّة هذا القول ، وأنَّ الله تكفَّل بِحفْظ
القرآن فلا يُزاد فيه ولا يُنقَص ، بينما دَخَل التحريف تلك الُكُتب التي
وُكِل حفظها إلى أصحابها .


روى
الإمام القرطبي في تفسير بإسناده إلى يحيى بن أكثم قال : كان للمأمون وهو
أمير إذّ ذاك مجلس نَظَر ، فَدَخل في جملة الناس رَجل يهودي ، حَسَنَ
الثَّوب ، حَسَن الوَجْه ، طَيِّب الرَّائحة ، قال : فَتَكَلَّم فأحْسَن
الكَلام والعِبارة ، قال : فلما تَقَوَّض الْمَجْلِس دَعَـاه المأمون ،
فقال له : إسرائيلي ؟ قال : نعم . قال له : أسْلِم حتى أفعل بِك وأصْنَع ،
ووَعَدَه ، فقال : دِيني ودِين آبائي ، وانصرف . قال : فلما كان بعد سنة
جَاءَنا مُسْلِماً . قال : فَتَكَلَّم على الفِقْه فأحْسَن الكَلام ،
فَلَمَّا تَقَوَّض الْمَجْلِس دَعَاه الْمَأمون ، وقال : ألَسْتَ صاحبنا
بالأمس ؟ قال له : بلى . قال : فما كان سَبب إسلامك ؟ قال انْصَرَفْتُ مِن
حَضْرَتِك فأحْبَبْتُ أن أمتحن هذه الأديان ، وأنت تَراني حَسَن الْخَطّ ،
فَعَمِدْتُ إلى التوراة فَكَتَبْتُ ثلاث نُسَخ ، فزِدتُ فيها ونَقَصْتُ ،
وأدخلتها الكنيسة فاشتُريت مِنِّي ، وعَمِدْتُ إلى الإنجيل فَكَتَبْتُ
ثَلاث نُسخ ، فزِدتُ فيها ونَقَصْتُ ، وأدخلتها البَيْعَة فاشتُريت مِنِّي ،
وعَمِدْتُ إلى القرآن فَعَمِلْتُ ثلاث نُسخ ، وزِدتُ فيها ونقصت وأدخلتها
الورَّاقِين ، فتصفحوها فلما أن وجدوا فيها الزيادة والنقصان رَمَوا بها ،
فلم يَشتروها ، فَعَلِمْتُ أنَّ هذا كِتَاب مَحْفُوظ ، فَكان هذا سَبَب
إسْلامي . قال يحيى بن أكثم : فَحَجَجْتُ تلك السنة فَلَقِيتُ سفيان بن
عيينة فَذَكَرْتُ له الْخَبَر ، فقال لي : مِصْداق هذا في كتاب الله عز وجل
! قال : قلت : في أي موضع ؟ قال : في قول الله تبارك وتعالى في التوراة
والإنجيل : ( بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ ) فَجَعَل حِفْظه إليهم فَضَاع ، وقال عز وجل : ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) فَحَفِظَه الله عز وجل عَلينا فَلَم يَضِع .

ومما
يَدُلّ على أن الله تَكفَّل بِحِفْظ كَتابه أنَّه ما حاول مُتَطاوِل أن
يُحرِّف فيه أو يُضيف إليه ، أو ينقص مِنه إلا هَتَك الله سِتْرَه ، وفضَح
أمْرَه .

وأذْكُر قبل سنوات وُزِّعَتْ طبعة مُحرَّفة للقرآن الكريم في أندونيسيا ، وكان وُزِّع منها 70 ألف نسخة !

فلما
اكتُشِف الخطأ نودي في الناس من كان عنده شيء من تلك الطبعة فليأتِ بها ،
فأُحْضِرَتْ تِلك النسخ فلم يَنقُص منها نسخة واحدة ، ثم جُمِعت جميعا
وأُتْلِفَتْ .

وأيضا فإن عُلماء القراءات قديما وحديثا عُنُوا
بِرَسْم القرآن ، فقَيَّدوا طريقة رَسْم القرآن ، وكيفية كِتابته ، بل وحتى
علامات الوَقْف ، وعَدّ الآيات ، وكل هذا محفوظ معروف عند أهل العِلْم .

فعلى سبيل المثال :
التاء
المربوطة والتي كُتِبَتْ في القرآن تاء مفتوحة في زمن عثمان بن عفان رضي
الله عنه لا تَزال تُكْتَب كذلك ، مثل : (إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ
مِنَ الْمُحْسِنِينَ) ، هكذا كُتِبت وهكذا تُكْتَب في المصاحف إلى زَمِاننا
هذا .

والأمثلة على هذا كثيرة .
وليس القُرآن فحسب هو الذي
حَفِظه الله وتكفَّل بِحِفْظه ، بل حتى السُّـنَّة النبوية حفظها الله
وقيَّـض لها من يَقوم بِحفظها على مَـرّ الزمان .

ولو نَظَرْت في
صحيح البخاري مثلا وله أكثر من ألف سنة ، أو في مسند الإمام أحمد ، أو في
غيرها مِن دواوين السُّـنَّة أو كُتُب أهل العلم لَوجدت أن ما بأيدينا لا
يَختَلِف عن تِلك النّسخ المخطوطة منذ مئات السنين ، بل بعضها منذ أكثر من
ألف سنة !
وعندي صُوَر مخطوطات بعضها تَزِيد أعمارها على سِتمائة عام ،
لم تُغيَّر ولم تُبدَّل ، وهي مِن كُتُب أهل العِلْم ، فكيف بِكتَاب الله
وقد تكَفَّل الله عزّ وَجَلّ بِحِفْظِه ؟
والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم حفظه الله.
[size=21]منقول
[/size]
__________________
هل القرآن الكريم اليوم فيه نفس العدد والسور كالتي في عهد النبوة ؟ Sigpic266043_20

هل القرآن الكريم اليوم فيه نفس العدد والسور كالتي في عهد النبوة ؟ Coollo15
http://www.soonaa.com/vb/
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://islam4u.yoo7.com
 
هل القرآن الكريم اليوم فيه نفس العدد والسور كالتي في عهد النبوة ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المصطلحات الأعجمية في القرآن الكريم
»  كيف كان محمدا قبل النبوة ...أربعون عاماً قبل النبوة الجزء الاول
»  كيف كان محمدا قبل النبوة ...أربعون عاماً قبل النبوة الجزء الثانى
» كيف نفهم القرآن الكريم؟
» المصطلحات الأعجمية في القرآن الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة منتديات الطريق إلى الله :: الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام
-
انتقل الى: