شبكة منتديات الطريق إلى الله
حرية الاعتقاد بين القتال والجزية  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا حرية الاعتقاد بين القتال والجزية  829894
ادارة المنتدي حرية الاعتقاد بين القتال والجزية  103798
شبكة منتديات الطريق إلى الله
حرية الاعتقاد بين القتال والجزية  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا حرية الاعتقاد بين القتال والجزية  829894
ادارة المنتدي حرية الاعتقاد بين القتال والجزية  103798
شبكة منتديات الطريق إلى الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة منتديات الطريق إلى الله

المنتدى دعوى والدخول ونقل المحتويات متاح لكل مسلم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولfacebooktwitter
Cool Red Outer
    Glow Pointer
أحبائنا اعضاء وزوار المنتدى الكرام نرجوا فتح الراوبط التالية لمعرفة شروط الإستخدام ۩۞۩ قوانــيــن عــــامـــــة ۩۞۩
نرجوا من إخواننا الأعضاء عدم إنشاء أى مواضيع سياسية بدون تأصيل شرعى لأن ذلك قد يعرض عضويتك للإيقاف
هذه دعوتنا : دعوة الى الهجرة إلى الله بتجريد التوحيد، والبراءة من الشرك والتنديد، والهجرة إلى رسوله صلى الله عليه وسلم بتجريد المتابعة له. دعوة إلى إظهار التوحيد، بإعلان أوثق عرى الإيمان، والصدع بملة الخليلين محمّد وإبراهيم عليهما السلام، وإظهار موالاة التوحيد وأهله، وإبداء البراءة من الشرك وأهله. دعوة إلى تحقيق التوحيد بجهاد الطواغيت كل الطواغيت باللسان والسنان، لإخراج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، ومن جور المناهج والقوانين والأديان إلى عدل ونور الإسلام. دعوة إلى طلب العلم الشرعي من معينه الصافي، وكسر صنميّة علماء الحكومات، بنبذ تقليد الأحبار والرهبان الذين أفسدوا الدين، ولبّسوا على المسلمين... دعوة إلى البصيرة في الواقع، وإلى استبانة سبيل المجرمين، كل المجرمين على اختلاف مللهم ونحلهم {قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين}. دعوة إلى الإعداد الجاد على كافة الأصعدة للجهاد في سبيل الله، والسعي في قتال الطواغيت وأنصارهم واليهود وأحلافهم لتحرير المسلمين وديارهم من قيد أسرهم واحتلالهم. ودعوة إلى اللحاق بركب الطائفة الظاهرة القائمة بدين الله، الذين لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم حتى يأتي أمر الله

أبحث على الأنترنت
تابعونا على مواقع أخرى


 

 حرية الاعتقاد بين القتال والجزية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
المدير العام
المدير العام
Admin


الدولة : حرية الاعتقاد بين القتال والجزية  Egypt10
ذكر
الابراج : الجدي
عدد المساهمات : 4723
مدى تفاعل العضو : 17523
تاريخ الميلاد : 19/01/1991
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
العمر : 33
الموقع : https://islam4u.yoo7.com
الحالة الإجتماعية : خاطب

حرية الاعتقاد بين القتال والجزية  Empty
مُساهمةموضوع: حرية الاعتقاد بين القتال والجزية    حرية الاعتقاد بين القتال والجزية  Emptyالسبت يونيو 01, 2013 3:54 pm

<blockquote>جاء في موسوعة قصة الحضارة – "وول ديورانت" عن فتح مصر في القرن السابع الميلادي: وكان المسيحيون اليعاقبة (الارثوذكس)
في مصر قد قاسوا الأمرَّين من جراء اضطهاد بيزنطية (الكاثوليك )؛ ولهذا
رحبوا بقدوم المسلمين، وأعانوهم على استيلاء منفيس، وأرشدوهم إلى
الإسكندرية، ولما سقطت تلك المدينة في يد عمرو بعد حصار دام ثلاثة عشر
شهراً (عام 641) ...حال عمرو بين العرب وبين نهب المدينة وفضل أن يفرض
عليها الجزية. ولم يكن في وسعهِ أن يدرك أسباب الخلافات الدينية بين
المذاهب المسيحية المختلفة، ولذلك منع أعوانه اليعاقبة ( الارثوذكس ) أن
ينتقموا من خصومهم الملكانيين (الكاثوليك )، وخالف ما جرت عليه عادة الفاتحين من أقدم الأزمنة فأعلن حرية العبادة لجميع أهل المدينة.[7]
</blockquote>

<blockquote>
وجاء في موسوعة قصة الحضارة عن التسامح الديني في العصر الأموي: ولقد كان أهل الذمة
المسيحيون، والزرادشتيون واليهود، والصابئون، يستمتعون في عهد الخلافة
الأموية بدرجة من التسامح لا نجد لها نظيراً في البلاد المسيحية في هذه
الأيام. فلقد كانوا أحراراً في ممارسة شعائر دينهم، واحتفظوا بكنائسهم
ومعابدهم، ولم يفرض عليهم أكثر من ارتداء زي ذي لون خاص وأداء فرضة عن كل
شخص، تختلف باختلاف دخله وتتراوح بين دينار وأربعة دنانير
(من 4.75 إلى 19 دولاراً أمريكياً) سنويا". ولم
تكن هذه الضريبة تفرض إلا على غير المسلمين القادرين على حمل السلاح،
ويعفى منها الرهبان والنساء والذكور الذين هم دون سن البلوغ، والأرقاء،
والشيوخ، والعجزة، والعمى والفقر. وكان الذميون يعفون في نظير هذه الضريبة
من الخدمة العسكرية ولا تفرض عليهم الزكاة.

وأصبح
المسيحيون الخارجون على كنيسة الدولة البيزنطية والذين كانوا يلقون صوراً
من الاضطهاد على يد بطارقة القسطنطينية، وأورشليم، والإسكندرية، وإنطاكية،
أصبح هؤلاء الآن أحراراً آمنين تحت حكم المسلمين الذين لم يكونوا يجدون
لنقاشهم ومنازعاتهم معنى يفهمونه، ولقد ذهب المسلمون في حماية المسيحيين
إلى أبعد من هذا، إذ عين والي إنطاكية في القرن التاسع الميلادي حرساً
خاصاً ليمنع الطوائف
المسيحية المختلفة من أن يقتل بعضها بعضاً في الكنائس.
وعلى
الرغم من خطة التسامح الديني التي كان ينتهجها المسلمون الأولون، أو بسبب
هذه الخطة، اعتنق الدين الجديد معظم المسيحيين، وجميع الزرادشتيين،
والوثنيين إلا عدداً قليلاً جداً منهم، وكثيرون من اليهود في آسية، ومصر
وشمالي أف
ريقية.[8]
وجاء
في موسوعة قصة الحضارة عن فتح أسبانيا في القرن الثامن الميلادي: وعامل
الفاتحون أهل البلاد معاملة لينة طيبة....، وأطلقوا لهم من الحرية الدينية
ما لم تتمتع به أسبانيا إلا في أوقات قليلة نادرة.[9]

وجاء أيضا" عن وضع اليهود في البلاد الإسلامية :
ويمكن
القول عموماً إن حظ اليهود في الأقطار الإسلامية كان خيراً من حظهم في
الأقطار المسيحية. وقد وصفت الليدي ماري ورتلي مونتجيو، ربما في شيء من
المبالغة حالهم في تركيا عام 1717 فقالت: "إن اليهود... يتمتعون بسلطان لا
يصدق في هذا البلد. فلهم امتيازات كثيرة يفوقون فيها جميع الأهالي الأتراك
أنفسهم
.[10]

وجاء أيضا" عن سليمان القانوني السلطان العثماني في القرن السادس عشر :
وفي مجال التسامح الديني
كان سليمان أجرأ وأكرم من أنداده المسيحيين الذين ذهبوا إلى أن الانسجام
الديني أمر ضروري للقوة الوطنية. ولكن سليمان رخص للمسيحيين واليهود في
ممارسة ديانتهم في حرية تامة، وقال الكاردينال بول "إن الأتراك لا يلزمون
الآخرين باعتناق عقيدتهم، ولهذا الذي لا يهاجم ديانتهم، أن يفصح عن أية
عقيدة يعتنقها، وهو آمن. وفي نوفمبر 1561 حين كانت إسكتلنده وإنجلترا
وألمانيا اللوثرية تعتبر الكثلكة جريمة، كما كانت إيطاليا وأسبانيا تعتبران
البروتستانتية جريمة، أمر سليمان بالإفراج عن سجين مسيحي، "غير راغب في
تحويل أي فرد عن دينه بالقوة". لقد جعل من إمبراطورية مأوى آمناً لليهود
الفارين من محاكم التفتيش في إسبانيا والبرتغال.[11]
كتب الشيخ محمد الغزالي: الإسلام
ما قام يوما", ولن يقوم على إكراه.لأنه واثق من نفاسة وسمو تعاليمه وجودة
شرائعه.فكل ما يريده أن يجد مكانا" في السوق العامة يعرض فيه ما لديه على
العيون المتطلعة. فإذا لم تكن جودة الشيء هي التي تغري بالإقبال عليه
وقبوله فلا كان قبول ولا كان إقبال..!, وهذا سر قانونه الوثيق: لاَ
إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ
يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ
بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
[البقرة : 256], وقد يضطر الإسلام لقتال لم يشعل ناره, أتظنه إذا أنتصر في
هذا
القتال,
أتظنه يلزمهم بترك شركهم واعتناق عقيدة التوحيد ؟؟ .... لا.... فالله
تعالى قال: وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ
حَتَّى يَسْمَعَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ
بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ [التوبة : 6], إنه لم يقل له: فإذا
سمع كلام الله فأمره أن يترك دينه وليتبع دينك الحق, بل قال له أطلق سراحه
ورده آمنا" إلى وطنه. فإذا أحب أن يدخل في الإسلام فسيأتي طائعا" لا كارها
".[12]
إن أي قراءة منصفة للتاريخ الإسلامي, تبين كذب الادعاء الخاص بانتشار الإسلام بالسيف, ومن الدلائل العقلية البسيطة لدحض هذه الفرية :
1- بدأ الإسلام بفرد واحد وهو الرسول عليه السلام, فكيف يكون انتشر بالسيف ؟
2-عندما انضم للرسول عليه السلام عدد من المؤمنين كانوا قلة أخرجهم أهلهم من أرضهم ومالهم.
3-
أكبر كثافة وتجمع للمسلمين موجود في شرق أسيا في حين أنه لم تصل الفتوحات
الإسلامية لبلدانهم (اندونيسيا , ماليزيا ), وفي أفريقيا فلم تصل الفتوحات
الإسلامية لكثير من البلاد التي بها نسبة عالية من المسلمين.
4- كثير من
غير المسلمين عاشوا طوال التاريخ في بلاد تحت الحكم الإسلامي مثل سوريا
ومصر ولبنان والأردن ولا يزال وجودهم ووجود كنائسهم شاهدا" على التسامح
الديني ونافيا" لشبهة إجبار السكان على الدخول في الإسلام أو استخدام السيف لنشر الإسلام.
5-
حسب الإحصائيات العالمية تزداد نسبة الداخلين في الإسلام يوما" بعد يوم ,
وتطالعنا مركز البحوث بعناوين مثل ( الإسلام أكثر الأديان نموا" في العالم )
وغيرها من العناوين والنتائج التي تبين ازدياد عدد معتنقي الإسلام بلا حرب
ولا سيف ولا إجبار ولا اضطهاد كما يدعي البعض.

القتل والقتال:



الشريعة الإسلامية لا توجد بها نصوص تحض على قتل من لا يؤمنون بغير الإسلام, وهناك فرق بين القتل
والقتال, فالقتال هو حرب جيش أو قوات , أما القتل فهو إبادة لمدنيين غير
مقاتلين ولم يحدث في التاريخ الإسلامي مذابح للمدنيين كما قامت بها ولا
تزال العديد من الطوائف والفرق غير المسلمة.
إن الآية التي يستشهد بها من يدعي أن الإسلام يأمر بالقتال (وليس قتل المدنيين) هي:
قول الله تعالى: قَاتِلُواْ
الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ
يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ
الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ
عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
[التوبة : 29], لقد قال الله تعالى في نفس السورة: "وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ
الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلاَمَ اللّهِ
ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ
كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِندَ اللّهِ وَعِندَ رَسُولِهِ
إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ فَمَا
اسْتَقَامُواْ لَكُمْ فَاسْتَقِيمُواْ لَهُمْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ
الْمُتَّقِينَ
". التوبة 6-7
فلم يقل اقتله,
ولا تستبق منهم نسمة, وخذ أمواله, وأبقر بطن امرأته الحامل, واقتل أطفاله,
واقتل حماره, ولا يصح الاستدلال من قول وإهمال باقي الأقوال فالأمانة
العلمية في البحث تحتم أن يتم وضع كل الآيات والأحاديث التي تتحدث عن موضوع
ما من أجل دراسته وليس كما يفعل البعض بادعاء أن القرآن الكريم يقول
بالثالوث أو بألوهية المسيح أو يمدح معتقد النصارى أو يمدح الكتاب المقدس.
كيف هو قتال المسلمين ؟ أهو مثل ما جاء بالكتاب المقدس ؟ .

في صحيح مسلم أن الرسول عليه السلام : (إذا أمر أمير على جيش أو سرية ، أوصاه خاصته بتقوى الله ومن معه من المسلمين خيرا . ثم قال ( اغزوا
باسم الله . وفي سبيل الله . قاتلوا من كفر بالله . اغزوا ولا تغلوا ولا
تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا . وإذا لقيت عدوك من المشركين فادعهم
إلى ثلاث خصال ( أو خلال ) . فأيتهن ما أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم . ثم
ادعهم إلى الإسلام . فإن أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم . ثم ادعهم إلى التحول
من دارهم إلى دار المهاجرين . وأخبرهم أنهم ، إن فعلوا ذلك ، فلهم ما
للمهاجرين وعليهم ما على المهاجرين . فإن أبوا أن يتحولوا منها، فأخبرهم
أنهم يكونون كأعراب المسلمين. يجري عليهم حكم الله الذي يجري على المؤمنين.
ولا يكون لهم في الغنيمة والفيء شيء . إلا أن يجاهدوا مع المسلمين. فإن هم
أبوا فسلهم
الجزية. فإن هم أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم. فإن هم أبوا فاستعن بالله وقاتلهم... الحديث.[13]
ومن وصايا أبى بكر الصديق
لقائد جيشه: “لا تخونوا ولا تغلوا ولا تمثلوا ولا تقتلوا طفلاً صغيراً ولا
شيخاً كبيراً ولا تقطعوا نخلاً ولا تحرقوه ولا تقطعوا شجرة مثمرة ولا
تذبحوا شاة ولا بقرة ولا بعيراً إلا لمأكلة وسوف تمرون على قوم فرغوا
أنفسهم في الصوامع فدعوهم وما فرغوا أنفسهم له”.
فأين أوامر قتل
المدنيين في الإسلام ومتى فعل المسلمون هذا ؟, فإن كان القتل هو سلوك
وأسلوب المسلمين لما بقيت نسمة واحدة على غير الإسلام في بلاد الإسلام
ومنها مصر والشام, ولما بقيت كنيسة أو دير منذ العصور الإسلامية حتى الآن.
البخاري- ح 3015
عَنِ ابْنِ عُمَرَ - رضى الله عنهما - قال وجدت امرأة مقتولة في بعض مغازي رسول الله عليه السلام فنهى رسول الله عليه السلام عن قتل النساء والصبيان .
مسلم – ح 4645
عن نافع عن عبدالله أن امرأة وجدت في بعض مغازي رسول الله عليه السلام مقتولة فأنكر رسول الله عليه السلام قتل النساء والصبيان
الموطأ
969 - حدثني يحيى عن مالك عن بن شهاب عن بن لكعب بن مالك قال حسبت انه قال عن عبد الرحمن بن كعب انه قال :نهى رسول الله عليه السلام
الذين قتلوا بن أبي الحقيق عن قتل النساء والولدان قال فكان رجل منهم يقول
برحت بنا امرأة بن أبي الحقيق بالصياح فأرفع السيف عليها ثم أذكر نهى رسول
الله عليه السلام فأكف ولولا ذلك استرحنا منها
.
حدثني يحيى عن مالك عن رجل من أهل الكوفة ان عمر بن الخطاب
:كتب إلى عامل جيش كان بعثه انه بلغني ان رجالا منكم يطلبون العلج حتى إذا
اسند في الجبل وامتنع قال رجل مطرس يقول لا تخف فإذا أدركه قتله وإني
والذي نفسي بيده لا أعلم مكان واحد فعل ذلك الا ضربت عنقه قال يحيى سمعت
مالكا يقول ليس هذا الحديث بالمجتمع عليه وليس عليه العمل وسئل مالك عن
الإشارة بالأمان أهي بمنزلة الكلام فقال نعم وإني أرى ان يتقدم إلى الجيوش
ان لا تقتلوا أحدا أشاروا إليه بالأمان لأن الإشارة عندي بمنزلة الكلام
وانه بلغني ان عبد الله بن عباس قال ما ختر قوم بالعهد الا سلط الله عليهم
العدو . [1]
جدول يبين عدد القتلى في الحروب والغزوات الإسلامية زمن الرسول عليه الصلاة والسلام

رقم
الغزوة
عدد قتلى المشركين
عدد شهداء المسلمين
التاريخ هجري




1
بعث عبد الله بن جحش
1
-
2

2
غزوة بدر
70
14
2

3
غزوة السويق
-
2
2

4
بعث كعب بن الأشرف
1
-
3

5
غزوة أحد
22
70
3

6
غزوة حمراء الأسد
1
-
3

7
بعث الرجيع
-
7
3

8
بعث بئر معونة
-
27
3

9
غزوة الخندق
3
6
5

10
غزوة بني قريظة
600
-
5
قُتلوا بالتحكيم, وتم تنفيذ الحكم بناء على خيانتهم للمسلمين وتأمرهم عليهم, فليسوا ضحايا قتال, بل حكم قضائي بمن ارتضوا حكمه.
11
بعث عبد الله بن عتيك
1
-
5

12
غزوة ذي قرد
1
2
6

13
غزوة بني المصطلق
-
1
6

14
غزوة خيبر
2
20
7

15
غزوة وادي القرى
-
1
7

16
غزوة مؤنة
-
11
8

17
فتح مكة
17
3
8

18
غزوة حنين
84
4
8

19
غزوة الطائف
-
13
8

20
غزوة تبوك
-
-
9


المجموع
203
183
المجموع الكلي للجانبين 386
نقلا"
عن كتاب الإسلام والآخر – للدكتور محمد عمارة – عن الدرر في اختصار
المغازي والسير – ابن عبد البر- تحقيق د شوقي ضيف- طبعة القاهرة 1966 م.
مصدر أخر أضاف الستمائة قتلى التحكيم في غزوة بني قريظة , وأضاف ضحايا توفوا بعد المعارك أو أثناء السير إليها , فأعطى أرقاما" تزيد بحوالي 300 قتيل كما يلي :
مجموع من سقطوا في القتال بين المسلمين والكفار، خلال حياة النبي محمد - عليه السلام- كان كالآتي:
- سرايا استطلاع : ( المسلمون = 197 ) - ( الكفار = 35 ).
- معـارك حـربيـة : ( المسلمون = 129 ) - ( الكفار = 865).
- الـمــجــمـــــوع : ( المسلمون = 326 ) - ( الكفار = 900 ).
- المجموع الكلى لكلا الجانبين = 1226 .
نقلا" عن اللواء أحمد عبد الوهاب رحمه الله فى كتابه ( الحروب المشروعة فى الأديان ) ص 44
(
حاشية: اللواء دكتور محمد صلاح الدين كامل: رسالة دكتوراه موضوعها: مبادئ
الحرب بين المدارس العسكرية التقليدية والإسلامية - دراسة مقارنة. أكاديمية
ناصر العسكرية العليا. القاهرة .(
ولنقارن هذا بما
ذكره المنصرون من أن شارلمان قتل فى يوم واحد 4500 سكسونى رفضوا التحول
إلى المسيحية, فهذا يعطى الإجابة الحاسمة عن السؤال الهام : أى دين انتشر
بالسيف : المسيحية أم الإسلام ؟

معاهدة عمر بن الخطاب مع أهل بيت المقدس (15 هجرية) العهدة العمرية



صالح
عمر أهل إيليا- (يعنى بيت المقدس)- بالجابية وكتب لهم فيها الصلح لكل كورة
كتاباً واحداً ما خلا أهل إيليا. وأما سائر كتبهم فعلى كتاب لد على ما
سيأتي بعد هذا:
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا
ما أعطى عبد الله عمر أمير المؤمنين أهل إيليا من الأمان. أعطاهم أماناً
لأنفسهم وأموالهم ولكنائسهم وصلبانهم وسقيمها وبريئها وسائر ملتها.
أنه
لا تسكن كنائسهم ولا تهدم ولا ينتقص منها ولا من حيزها ولا من صليبهم ولا
من شئ من أموالهم، ولا يكرهون على دينهم ولا يضار أحد منهم ولا يسكن بإيليا
معهم أحد من اليهود.
وعلى أهل إيليا أن يعطوا الجزية كما يعطى أهل
المدائن. وعليهم أن يخرجوا منها الروم واللصوت. فمن أخرج منهم فإنه آمن على
نفسه وماله حتى يبلغوا مأمنهم، ومن أقام منهم فهو آمن وعليه مثل ما على
أهل إيليا من الجزية يبلغوا مأمنهم، ومن أقام منهم فهو أمن وعليه مثل ما
على أهل إيليا من الجزية ومن أحب من أهل إيليا أن يسير بنفسه وماله مع
الروم يخلى بيعهم وصلبهم حتى بلغوا أمنهم، ومن كان بها من أهل الأرض قبل
مقتل فلان فمن شاء منهم قعد وعليه ما على أهل إيليا من الجزية، ومن شاء صار
مع الروم، ومن شاء رجع إلى أهله. فإنه لا يؤخذ منهم شئ حتى يحصد حصادهم.
وعلى ما في هذا الكتاب عهد الله وذمة رسوله وذمة الخلفاء وذمة المؤمنين إذا أعطوا الذي عليهم من الجزية.
شهد على ذلك خالد بن الوليد وعمرو بن العاص وعبد الرحمن بن عوف ومعاوية بن أبى سفيان وكتب وحضر سنة خمس عشر.
صلح نجران (10 هجرية)

بسم الله الرحمن الرحيم
هذا ما كتب محمد النبي رسول الله عليه السلام
لأهل نجران إذ كان عليهم حكمه في كل ثمرة وفى كل صفراء وبيضاء ورقيق فأفضل
ذلك عليهم وترك ذلك كله لهم على ألفى حلة من حلل الأواقي: في كل رجب ألف
حلة وفى كل صفر ألف حلة، ومع كل حلة أوقية من فضة. فما زادت على الخراج أو
نقصت عن الأواقي فبالحساب، وما قضوا من دروع أو خيول أو ركاب أو عروض أخذ
منهم بالحساب. وعلى نجران مؤنه رسلي ومتعتهم ما بين عشرين يوماً فما دون
ذلك ولا تحبس فوق شهر.
وعليهم عارية ثلاثين درعاً وثلاثين فرساً وثلاثين
بعيراً إذا كان كيد باليمين ومعرة. وما هلك مما أعاروا رسلي من دروع أو
خيل أو ركاب أو عروض فهو ضمين على رسلي حتى يؤدوه إليهم.
ولنجران وحاشيتها جوار الله وذمة محمد النبي رسول الله عليه السلام
على أموالهم وأنفسهم وملتهم وغائبهم وشاهدهم وعشيرتهم وبيعهم وكل ما تحت
أيديهم من قليل أو كثير لا يغيب أسقف من أسقفيته ولا راهب من رهبانيته ولا
كاهن من كهانته. وليس عليهم دنية ولا دم جاهلية. ولا يحشرون ولا يعشرون ولا
يطأ أرضهم جيش. ومن سأل منهم حقاً فبينهم النصف غير ظالمين ولا مظلومين.
ومن أكل ربا من ذي قبل فذمتي منه برئته. ولا يؤخذ رجل منهم بظلم آخر.
وعلى ما في هذا الكتاب جوار الله وذمة محمد النبي رسول الله عليه السلام حتى يأتي الله بأمره ما نصحوا وأصلحوا ما عليهم غير مثقلين بظلم.
شهد أبو سفيان بن حرب وغيلان بن عمرو ومالك بن عوف من بني النضر والأقرع بن حابس الحنظلي والمغيرة بن شعبة.
وكتب لهم هذا الكتاب عبد الله بن أبى بكر.
(وقال
يحيى بن آدم وقد رأيت كتاباً في أيدي النجرانيين كانت نسخته شبيهة بهذه
النسخة وفى أسفله: وكتب على بن أبو (كذا) طالب ولا أدرى ماذا أقول فيه).

حد الردة في الإسلام :


يفرق الإسلام بين حرية الاعتقاد فيكون دخول الشخص للإسلام اختياريا" ناتجا" عن اقتناع وإيمان (لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ....[البقرة : 256]
وبين الخروج من الإسلام والعودة إليه متى شاء !! على طريقة بعض اليهود الذين قالوا (وَقَالَت
طَّآئِفَةٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُواْ بِالَّذِيَ أُنزِلَ عَلَى
الَّذِينَ آمَنُواْ وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُواْ آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ
[آل عمران : 72])
فالإسلام نظام متكامل وليس شعائر
وعبادات فقط, فيعتبر الخروج على الإسلام مثل الخروج على الدولة ممن تحاكمهم
الدول بتهمة الخيانة العظمى. ويفرق الإسلام بين من يجهر بالخروج على
الإسلام ويحاربه وبين من يبطن الكفر ولا يجهر به. بالإضافة إلى أنه من يدخل
الإسلام وهو يعلم بوجود حد للردة في الإسلام لن يدخل إلا عن قناعة كاملة.
المعترض على حد الردة أما أن يكون من:
أ- اليهود والنصارى.
ب- المسلمين.
ج- الملحدين.
أ- الرد على اليهود والنصارى:
حد الردة
موجود بكتابكم فلا يحق لكم الحديث حوله, وفي الإسلام تتم استتابة الشخص,
فإن عاد في أقواله لا يتم تطبيق عليه الحد, أما عندكم فجاء الحكم بالقتل
بدون استتابة, كما تم بيانه في الفصول السابقة.
ب- الرد على المسلمين:
المسلم أمام هذا الأمر وجب عليه التسليم لله تعالى, فإذا ثبت عندنا أمر أنه من عند الله تعالى , وجب السمع والطاعة. قال الله تعالى: آمَنَ
الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ
آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ
أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ
رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
[البقرة : 285]
وقال تعالى : إِنَّمَا
كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ
لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَن يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُوْلَئِكَ
هُمُ الْمُفْلِحُونَ
[النور : 51]
ج- الرد
على الملحدين: وجب على الملحد الحديث أولا" حول وجود الله تعالى وشرائعة
وهل يجب علينا السمع والطاعة لحكم الخالق أم لا يجب علينا الاهتمام
بأوامره. فلا جدوى من نقاش الملحدين في التشريعات مثل لماذا هناك حد للردة
ولماذا هناك 5 صلوات في الإسلام وليس صلاة واحدة ولماذا الصيام في شهر
رمضان وليس شوال.

الجزية في الإسلام :


عند
الحديث حول الفتوحات الإسلامية وشبهة انتشار الإسلام بالسيف, يتطرق الحديث
إلى الجزية, وربما يبالغ البعض ويقول لقد دخل أهل البلاد المفتوحة مثل مصر
والشام للإسلام ليس هربا" من السيف بل هربا" من الجزية !.
هذا
مع أن الإسلام لم يكن أول من نادى بأخذ الجزية، كما لم يكن المسلمون كذلك
أول الأمم حين أخذوا الجزية من الأمم التي دخلت تحت ولايتهم، فإن أخذ الأمم
الغالبة للجزية من الأمم المغلوبة كان أمرا" معتادا" في التاريخ البشري.

الجزية في المسيحية:


عندما سأل اليهود السيد المسيح (حسب العهد الجديد) عن رأيه في أداء الجزية التي كانوا يدفعونها للرومان, أقر بحق القياصرة في أخذها ( متى 22/17-21
فقل
لنا ماذا تظن.أيجوز ان تعطى جزية لقيصر ام لا فعلم يسوع خبثهم وقال لماذا
تجربونني يا مراؤون. أروني معاملة الجزية.فقدموا له دينارا. فقال لهم لمن
هذه الصورة والكتابة.قالوا له لقيصر.فقال لهم اعطوا اذا ما لقيصر لقيصر وما
للّه للّه
».).
وقد دفعها المسيح بنفسه فقد قال لسمعان : ( متى 17/27
ولكن لئلا نعثرهم اذهب الى البحر وألق صنارة والسمكة التي تطلع اولا خذها ومتى فتحت فاها تجد استارا فخذه واعطهم عني وعنك».
كما يعتبر العهد الجديد أداء الجزية للسلاطين حقاً مشروعاً، بل يجعله أمراً دينياً، إذ يقول بولس: (رومية 13 : 7 "فأعطوا الجميع حقوقهم، الجزية لمن له الجزية، الجباية لمن له الجباية...).
مقدار الجزية وعلى من تجب:

ذكر
"وول ديورانت " في موسوعة الحضارة مقدار الجزية التي كان يأخذها المسلمين
فقال إن المبلغ يتراوح بين دينار وأربعة دنانير (من 4.75 إلى 19 دولاراً
أمريكياً) سنويا". وأنه يعفى منها الرهبان والنساء والذكور الذين هم دون سن
البلوغ، والأرقاء، والشيوخ، والعجزة، والعمى والفقراء. وكان الذميون يعفون
في نظير هذه الضريبة من الخدمة العسكرية ولا تفرض عليهم الزكاة.
وكتب
آدم ميتز: "كان أهل الذمة يدفعون الجزية، كل منهم بحسب قدرته، وكانت هذه
الجزية أشبه بضريبة الدفاع الوطني، فكان لا يدفعها إلا الرجل القادر على
حمل السلاح، فلا يدفعها ذوو العاهات، ولا المترهبون، وأهل الصوامع إلا إذا
كان لهم يسار".[14]
وقد جاء في عهد خالد بن الوليد
لأهل الحيرة: "أيما شيخ ضعف عن العمل أو أصابته آفة من الآفات، أو كان
غنياً فافتقر وصار أهل دينه يتصدقون عليه طرحت جزيته وأعيل من بيت مال
المسلمين وعياله" وقد طبق عمر رضي الله عنه هذا المبدأ الإسلامي العظيم حين
مر بشيخ كبير يسأل الناس الصدقة، فلما سأله وعلم أنه من أهل الجزية، أخذ
بيده إلى بيته وأعطاه ما وجده من الطعام واللباس، ثم أرسل إلى خازن بيت
المال يقول له: "انظر إلى هذا وأمثاله فأعطهم ما يكفيهم وعيالهم من بيت مال
المسلمين.

مقدار الجزية في الإسلام:


ذهب الأمام أبو حنيفة إلى تقسيم الجزية إلى فئات ثلاث:
1-
أعلاها وهي 48 درهماً في السنة على الأغنياء مهما بلغت ثرواتهم. ( وهي
تقدر بـ 136 جراما من الفضة) لأن الدرهم يساوي ( 2,832 جراما).(جرام الفضة
يقدر بأقل من جنيه مصري واحد).
2- وأوسطها وهي 24 درهماً في السنة على المتوسطين من تجار وزرّاع.
3- وأدناها وهي 12 درهماً في السنة على العمال المحترفين الذين يجدون عملاً. [15]
وهذا
مبلغ لا يكاد يذكر مقارنة بما يدفعه المسلم من زكاة ماله فحسب، فلو أن
هناك مسلماً يملك مليون درهم لوجب عليه في زكاة ماله خمسة وعشرون ألف درهم
بنسبة اثنين ونصف بالمائة وهو القدر الشرعي لفريضة الزكاة, ولو أن هناك
جاراً له مسيحياً يملك مليون درهم أيضاً لما وجب عليه في السنة كلها إلا
ثمانية وأربعون درهماً فقط. فأين يكون الاستغلال والظلم في مثل هذا النظام
؟!.
قال عليه السلام
في التحذير من ظلم أهل الذمة وانتقاص حقوقهم: (( من ظلم معاهداً أو انتقصه
حقه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئاً بغير طيب نفس فأنا حجيجه يوم
القيامة)) .[16]
أما المقابل لمبلغ الجزية فهذا ما
نقله الإمام القرافي عن الإمام ابن حزم عن إجماع المسلمين من وجوب حمايتهم
ولو كانت الكلفة الموت في سبيل ذلك فقال: "من كان في الذمة، وجاء أهل الحرب
إلى بلادنا يقصدونه، وجب علينا أن نخرج لقتالهم بالكراع والسلاح، ونموت
دون ذلك، صوناً لمن هو في ذمة الله تعالى وذمة رسوله عليه السلام، فإن تسليمه دون ذلك إهمال لعقد الذمة".[17]
فهل جاء بالتاريخ عدل وإنصاف قريب مما قدمه الإسلام ؟
كتبه ياسر جبر

--------------------------------
[1] الحمر والبيض والسود – ص 53- 54.
[2] [2] الحمر والبيض والسود – ص 115.
[3] وثائق ابادة هنود القارة الامريكية على أيدي المسيحيين الأسبان- ترجمة سميرة عزمي الزين.
من منشورات المعهد الدولي للدراسات الإنسانية.
[4] الحمر والبيض والسود – ص 206.
[5] الحمر والبيض والسود – ص 209 – 211 .
[6] مموقع المسيحية في الميزان – بتصرف.
[7] موسوعة قصة الحضارة- ج 13– ص261-262-,وعلى الانترنت ص4692-4693.
[8] موسوعة قصة الحضارة–ج13–ص130- 133 - وعلى الانترنت ص4561/2/3/4/ .
[9] موسوعة قصة الحضارة - ج 13– ص 282- وعلى الانترنت ص 4713 .
[10] موسوعة قصة الحضارة - ج 41 ص 369 – 370 - وعلى الانترنت ص 13940 – 13941 .
[11] موسوعة قصة الحضارة- ج 26 ص 125 . وعلى الانترنت ص 8908 .
[12] محمد الغزالي- هذا ديننا -ص-60 .بتصرف .
[13] خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم 1731.
[14]
[14] آدم ميتز -الحضارة الإسلامية (1/96. (
[15] معاملة غير المسلمين في الدولة الاسلامية- د.ناريمان عبد الكريم –ص 50- عن الماوردي: الاحكام السلطانية- ص 144.
[16] رواه أبو داود في سننه ح (3052) في (3/170) ، وصححه الألباني ح (2626)،.
[17] القرافي-الفروق (3/14-15(
</blockquote>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://islam4u.yoo7.com
 
حرية الاعتقاد بين القتال والجزية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لماذا القتال ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة منتديات الطريق إلى الله :: الرد على الشبهات المثارة حول الإسلام
-
انتقل الى: